تتميم
بعد ذكر الأسانيد الخمسة عشر والتحقيق في رجالها، نشرع ـ تتميماً للفائدة ـ بذكر المصادر التي نقَلَت الخبر (مرسلاً كان أو مسنداً).
1 ـ تاريخ الطبري ج 2 ص 619.
2 ـ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 30 ص 417.
3 ـ المعجم الكبير للحافظ الطبراني ج 1 ص 62.
4 ـ السقيفة وفدك للجوهري ص 75.
5 ـ العقد الفريد لابن عبد ربّه القرطبي ج 2 ص 78.
6 ـ فتوح البلدان للبلاذري ج 1 ص 123.
7 ـ كتاب الأموال لابن زَنجوَيه ج 1 ص 376.
8 ـ كتاب الأموال لأبي عبد الله البغدادي ج 1 ص 339.
9 ـ تاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 117.
10 ـ مروج الذهب للمسعودي ج 1 ص 291.
11 ـ مجمع الزوائد للهيثمي ج 5 ص 202.
12 ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 46.
13 ـ كنز العمّال للمتّقي الهندي ج 5 ص 631 ـ 633 / ح 14113.
14 ـ لسان الميزان لابن حجر العسقلاني ج 4 ص 189.
هذه مصادر السنّة، وأمّا من مصادر الشيعة فهي:
1 ـ الخصال لابن بابويه الصدوق ص 171.
2 ـ الإيضاح للفضل بن شاذان ص 518.
3 ـ الإكمال في أسماء الرجال للخطيب التبريزي ص 21.
4 ـ بحار الأنوار للعلاّمة المجلسي ج 30 ص 135.
5 ـ الغدير للأميني ج 7 ص 170 ـ رواه عن: أبي عبيد في الأموال، والطبري في تاريخه، وابن قتيبة في الإمامة والسياسة، والمسعودي في مروج الذهب، وابن عبد ربّه في العقد الفريد. ثمّ قال الأميني: والإسناد صحيح، رجاله كلّهم ثقات، أربعة منهم من رجال الصحاح الستّ.
وأضاف الأميني: إنّ في هذا الحديث أُموراً تسعة... (جديرةٌ مراجعتها).